تقرير عن خطة الأخلاء
المنسقه الأعلاميه بالقنفذه :كانت خطة الاخلاء التجريبيه بالنادي الموسمي بالقنفذه بهدف توعية الطالبات في كيفية التعامل مع الأحداث (الطارئه) وتثقيفهن
في هذاالمجال حيث تمت خطة الأخلاء
في تمام الساعة 00 : 7 بعد المغرب تحت إشراف طاقم تنفيذي مهيء للأخلاء تحت إشراف مديرة النادي الأستاذه/حسينه سعيد بارزيق
اذتم إعداد خطه مسبقه مدروسه حيث قامت مشرفتي الأخلاء رباب الشريف وخديجه حلواني
في هذاالمجال حيث تمت خطة الأخلاء
في تمام الساعة 00 : 7 بعد المغرب تحت إشراف طاقم تنفيذي مهيء للأخلاء تحت إشراف مديرة النادي الأستاذه/حسينه سعيد بارزيق
اذتم إعداد خطه مسبقه مدروسه حيث قامت مشرفتي الأخلاء رباب الشريف وخديجه حلواني
بتفعيل خطة الأخلاء لجميع طالبات النادي فكانت كالتالي :
1.
في
تمام الساعة 00 : 7 بعد المغرب تم إطلاق جرس الإنذار بوجود حريق..
2.
بمجرد
سماع جرس الإنذار تم توزيع الطالبات على مجموعات وكل مشرفه مسؤوله عن طالباتها وبهدوء
دون تزاحم أو تخطي تحت إشراف فريق الإخلاء حيث قام كل من له دور في خطة الإخلاء
بتنفيذه.
3.
التزمت
الطالبات بالنزول من على السلم الأقرب دون
تزاحم أو تخطى وبالسرعة المطلوبة وكان النزول الي أسفل وكان سلسا من على جانب
السلم مع منع الصعود الي اعلي .
4.
تجمع
الكل في الأماكن المحددة والأقرب الي السلم دون تكدس.
5.
مع
النزول السلس لم يحدث اي تصادمات أو تدافع حتى الوصول الي مكان التجمع .
6.
قامت
كل مشرفه بمهامها المحددة وعلي وجه السرعة وتم توجيه جميع الطالبات لمنطقة التجمع
(الساحه الخارجيه ) في المنتصف مع البعد الكامل عن المباني كلها.
7.
قام
فريق الأداره بالتأكد من خلو الطابق الخاص بالطالبات وكذلك دورات المياه والقاعات
والمدرجات والمعامل من أي احد.
8.
بعد
التأكد من خلو الطوابق تجمع الجميع في
الأماكن المحددة والأقرب ومن من ثم تم تعليمهن كيفية أستخدام طفاية الحريق وتم تعليمهن لاقدر الله حصل حريق في شخص أمامهن كيف يطفؤنها بالبطانيه وكيفيه التعامل مع الألتماس الكهربائي .
9.
التزم
الجميع بمكان التجمع حتى زوال الخطر مع مرعاة عدم الحركة كثيرا إلا لمن له مهام
محددة بذلك حتى يسهل عملية الإخلاء والحصر.
10.
تم
عمل حصر لجميع الطالبات والتأكد من عدم وجود اى مفقودات أو أي خسائر.
11.
في
تمام الساعة الثامنه وخمس دقائق مساءً تم إطلاق جرس الأمان بعد زوال الخطر
وعودة جميع الطالبات الى فصولهن واخذن حقائبهن ثم ركبن الحافله ولله الحمد والمنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق